هذه النظرية هي نتاج أكثر من 20 عاما من البحث والتدريس للواء يحيى صفوي حول قضايا الجغرافيا السياسية والجيواستراتيجية للعالم الإسلامي، والتي تم الدفاع عنها على ثلاث مراحل بحضور كبار أساتذة البلاد في مجالات العلوم السياسية والعلاقات الدولية والدراسات الإقليمية، وقد تمت الموافقة عليها من قبل لجنة دعم مقاعد التنظير والنقد والمناظرة في المجلس الأعلى للثورة الثقافية.
وتم عرض عرض "النظرية العلمية لتشكيل قطب قوة العالم الإسلامي في هندسة النظام العالمي الجديد" صباح اليوم في حفل إزاحة الستار عن النظريات الناجحة في مجال الدفاع والأمن والإدارة الإستراتيجية للبلاد بحضور أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية ورئيس أكاديمية العلوم ولفيف من الأساتذة والخبراء في الجامعة العليا للدفاع الوطني.