في المقابل، شهدت سوريا تطورات دبلوماسية لافتة مع استئناف الدول الغربية التواصل مع القيادة السورية الجديدة بعد سقوط نظام بشار الأسد. وأرسلت دول أوروبية مبعوثيها إلى دمشق، بينما أعلنت واشنطن عن إقامة اتصالات مباشرة مع القادة الجدد في العاصمة السورية.
من جهة أخرى، أجلت روسيا جزءًا من طاقمها الدبلوماسي في دمشق، فيما تدرس مستقبل منشآتها العسكرية في البلاد بعد التغيرات الأخيرة، وفقًا لما أعلنته مصادر روسية.