وقال "ترامب"، إن هذا القرار هو مكافحة لمعاداة السامية"، مُشيراً إلى أنه يضيف تدابير جديدة إلى الأمر التنفيذي الذي وقع عام 2019 أيضاً، لذات الهدف.
وادعى "ترامب" أن التمييز والتهديدات ضد "الطلاب اليهود" في الجامعات الأميركية زادت بعد 7 أكتوبر 2023، بالرغم من أن التقارير تشير إلى ارتفاع أعمال العنف ضد الفلسطينيين أو المناصرين للقضية الفلسطينية.
وجاء في الأمر التنفيذي أنه "سنكافح معاداة السامية بقوة، وسنستخدم كل الأدوات القانونية المتاحة والمناسبة، ونحاسب مرتكبي الجرائم المناهضة للسامية والتحرش والعنف".
وبحسب مصادر إعلامية، فإن الأمر التنفيذي هذا يفتح الباب، أمام ترحيل الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة، الداعمين للقضية الفلسطينية والرافضين لحرب الإبادة التي تشنها "إسرائيل" على غزة ويشاركون في احتجاجات.