وحسبت القناة العبرية: "هذه العملية تأتي بعد أكثر من عقد من متابعة جهاز الأمن الإسرائيلي للمركز البحثي المعروف بـ(CERS)، وكان المركز محور اهتمام إسرائيلي بعد رصد نقل الإيرانيين مكونات مشروع دقة الصواريخ إلى داخله".
وأضافت: "يُعتقد أن قرار تنفيذ العملية البرية جاء في ظل الحرب الدائرة في المنطقة والخوف من بدء الإنتاج الكمي للصواريخ في المصنع الإيراني، وهي صواريخ كانت معدة لتصل إلى حزب الله".
وقالت القناة إن "العملية جرت على مسافة حوالي 200 كيلومتر داخل الأراضي السورية، كما أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة مسبقًا بالعملية".