وفق مصادر متطابقة لم يصب سونكو في الهجوم، فيما تعرض الوزير السابق مالك جاكو (وهو رئيس حزب متحالف مع "باستيف") لإصابة أدت لكسر في ذراعه.
يأتي ذلك بعد يومين من هجوم استهدف مقر أحد الأحزاب في العاصمة داكار، حيث اعتدوا على بعض السيارات وقاموا بأعمال عنف.
وانطلقت الحملة الدعائية للانتخابات البرلمانية، الأحد، بعد أسابيع من إعلان الرئيس الجديد باسيرو ديوماي فاي عن حل البرلمان السابق، الذي كان يملك حزب الرئيس السابق ماكي صال أغلبيته.