حيث أكدت سويف أنها لا تتناول سوى "القهوة السوداء والشاي بالأعشاب وأملاح معالجة الجفاف والفيتامينات".
وتتخوف من أن يستمر إضرابها لوقت طويل دون الاستجابة لمطالبها، فتدهور صحتها، مُردفةً: "إذا مر وقت طويل، إما أن أدخل المشفى، أو أتوفى، وآمل ألا يحدث شيء من هذا القبيل، قبل أن يخرج ابني من السجن، ويسمحوا له أن يسافر ليكون قرب ابنه الذي وُلد عام 2011".
وأوضحت سويف أن العائلة تفاجأت بأن سنتي الاحتجاز اللتين قضاهما ابنها قبل الاحتجاز، لم يتم احتسابهما كجزء من مدة عقوبته.
وكان قد طالب سياسيون ومشاهير، ومجموعات حقوقية بالإفراج عن علاء في أسرع وقت.