وقال إن السلطات الفرنسية "دعمت ووقفت خلف عائلة (الرئيس)، محمد إدريس، على حساب شعب تشاد"، مضيفاً أن "موقف فرنسا يعيق عمليتنا الديمقراطية".
وأضاف أن "الخيار الأدنى هو البقاء على الحياد، لكن من الواضح أن فرنسا فضلت عائلة واحدة على شعب تشاد، الذي يريد التغيير".
ويعتزم مسرة مقاطعة الانتخابات البرلمانية والبلدية المقرر إجراؤها في تشاد، في 29 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
يذكر أن الرئيس التشادي، محمد إدريس ديبي، فاز في الانتخابات الرئاسية في 6 أيار/مايو الماضي، التي قالت منظمات دولية غير حكومية إنها "غير حرة".