وأكدت مصادر حقوقية أن المُفرج عنه «أحمد جابر رضي»، تم إطلاق سراحه بعد توقيع قرار الإفراج عنه لدواعٍ مرضية.
وأضافت أن «أحمد كان طوال وجوده في المستشفى لمدة ستين يومًا، مقيدًا بالأغلال والسلاسل في السرير، ولا تُنزع من اليدين إلا عند الذهاب إلى دورة المياه، ويتم إبقاء الرجلين مقيدتين، ولم يحصل على تعاملٍ إنساني رغم أنه يحمل تقويمًا حديديًا لتثبيت الرأس، ولم يرأفوا لجسمه النحيل لتخفيف أثقال السلاسل والأصفاد».