وقال المصدر للوكالة، إنّ "هيئة تحرير الشام" سبق أن تسلّمت طائرات مسيّرة من الجانب الأوكراني مقابل نقل مسلحين وقيادات من ذوي الخبرة من بين صفوف الهيئة".
ووفقاً للمصدر، فإنّ "كييف طالبت الجماعة بالاستعانة بقادة ذوي خبرة من بين الشيشان والإيغور لتشكيل مجموعات مسلحة من المرتزقة للمشاركة في الأعمال القتالية إلى جانب القوات المسلحة الأوكرانية".
وفي السياق، بيّن المصدر أن اجتماعات بين الأوكرانيين والمسلحين تجري على الأراضي الحدودية السورية - التركية في منطقة إدلب.
وأعلن الجيش السوري بشكلٍ متكرر عن تمكنه "من إسقاط عدد من المسيرات الإرهابية وتدميرها ومنعها من تحقيق أهدافها".
وسبق أن أكدت وزارة الدفاع السورية أن بين الطائرات التي حاولت الاعتداء على النقاط العسكرية والسكان المدنيين في القرى والبلدات الآمنة في ريفي إدلب والرقة، طائرات أميركية الصنع.