ومع بدء استعادة قوات العشائر السيطرة على مواقع "قسد" في بلدات ذيبان وحوايج، بدأت صفحات التواصل الاجتماعي بتناقل أخبار التقدم والصور التي يرفقها المقاتلون من المواقع التي تمت السيطرة عليها.
حيث نشرت صفحات التواصل صورا تظهر كيف حولت قوات "قسد" المدعومة من الاحتلال الأمريكي إحدى المدارس الحكومية في بلدة ذيبان إلى مقر عسكري ناشرة فيه الفوضى والأوساخ.