ملف مرفقوقال شهود عيان ان قوات الاحتلال حولت البلدة القديمة لثكنة عسكرية لتواجد عدد كبير من قوات الاحتلال وأجبرت اصحاب المحال التجارية على اغلاق محالهم ، وفرضت اغلاقا على كافة ابواب المسجد الاقصى .
و أفاد مصدر من الارض المحتلة "إن عملية الطعن وقعت بالقرب من باب المجلس أحد أبواب المسجد الاقصى المبارك".