وأوضحت الاوساط المقربة لرئيس الجمهورية، إنّ ميشال عون له قراره ما دام هو الّذي يُصدِر مراسيمها ويوقّع عليها. فليس منطقيًّا أن يُطلَب من الرئيس أن يضع توقيعه على تشكيلة لا يرضى بها".
وركّزت الأوساط على أنّ "هذه المهمّة حيوية جدًّا لرئيس الجمهورية لأنّها الوحيدة الّتي تعوِّضه الصلاحيات الّتي أخذها منه اتفاق الطائف".