وقالت المحامية، مونيا بوعلي، إن المحاكمة "شابتها العديد من المخالفات القانونية بسبب منشور على الفيسبوك منسوب إليه، أثبتت الاختبارات الفنية أنه لا وجود له على الإطلاق".
وكان البحيري دخل السجن منذ 18 شهراً، إلى جانب العديد من معارضي الرئيس التونسي، قيس سعيّد، في خطوة وصفتها المعارضة بأنها "انقلاب".