ولفت ابراهيم إلى أن الذين شاركوا في حملة "تصنيم" الملك الجديد كان الأجدر وحفاظاً على صورتهم أن يمرّروا بعض المقترحات حتى لايقال عنهم إمّعات، فهناك حقوق للناس, أما الذين يبايعون الصنم الجديد فالأجدر بهم تمثيل أنفسهم وعدم الادعاء بأنهم يمثلون هذه الطائفة وتلك المنطقة..مصادرة إرادة الآخرين جريمة وكذبة.