وأضاف المعموري عبر موقع "اسلام تايمز": "لا يجوز ان يبقى العراق مختبرا تجريبيا يفتقد لمشروع الدولة، فقد يؤدي ذلك إلى تعميق الشرخ المجتمعي وتأجيج الصراعات المتنوعة، مما يجعل العراق ساحة مفتوحة للارهاب".
وختم الدكتور المعموري: "من هنا فالمسؤولية التاريخية تستدعي من العراقيين بأطيافهم كافة التأسيس لمشروع وطني سياسي اجتماعي اقتصادي مع الاستفادة من تجربة سوريا في الصمود، وايران في التصاعد، لما فيه خير العراق والامة العربية والاسلامية".