وأضاف عبر "اسلام تايمز": "انطلاقا من هذه الاستراتيجية تأكد صمود سوريا الممانعة والمقاومة في افشال المؤامرة الكونية لاسقاطها، مما عزز خيار الحسم لصالح الامة وحتمية النصر في معركة العصر التي تستهدفها بالتجزئة والتدمير من المشروع الصهيو-امبريالي والرجعية والتكفير والارهاب".
وختم الدكتور غدار: "من هنا، فالشغور الرئاسي في لبنان يبقى على خطورته تفصيلا في سياق الحرب المفتوحة على الامة والتي تشهد فصلها الاخير مما يستدعي من القوى الحية المؤمنة بوحدة لبنان والامة المزيد من الحصانة والمناعة في المواقف والالتزام بالثوابت القومية والوطنية والاسلامية".