وقالت المصادر إنّ "قسد قطعت الطريق ومنعت آليات المنظمات الدولية والجمعيات الخيرية للعبور باتجاه مخيم الهول".
ووفق مصادر فإن المنطقة غنية بالنفط، وتحتوي على حقلين هما تشرين والعودة النفطيين، ولاتزال الجهة المسؤولة عن القصف مجهولة.
وشهد مخيم الهول خلال الأشهر الفائتة انخفاضاً في عدد قاطنيه، بعد ترحيل عدد من العوائل السورية والعراقية من داخل المخيم مع ترحيل عدد من أفراد عوائل "داعش" من جنسيات مختلفة.
ويقدر عدد قاطنيه الآن بأقل من 50 ألف شخص غالبيتهم من السوريين والعراقيين، وبينهم أقل من 7 آلاف من الأجانب الذين ينحدرون من 57 دولة.