وأضاف: "المشهد في غزة هاشم لا ينفصل على خطورته عما يجري في العراق وسوريا، وتزامنه مع التفجير الفاجر في لبنان، فهو مسلسل استكباري صهيوني واحد بحلقات مترابطة، وإن اختلفت في المسميات والايديولوجيا، فهي موحدة بالمرامي والاهداف والاستراتيجيا".
وختم الدكتور غدار: "الوحدة في الفكر والثقافة وارادة الصمود والدعم للجيش اللبناني الوطني وغزة الصامدة ومحور الممانعة والمقاومة في سوريا والعراق وعلى اية ساحة من ساحات الامة، والمنتصر حتماً هو الرد الجديّ والفاعل والمحفز لأحرار وشرفاء العالم في مواجهة تسونامي الصهيونية وتشكيلات التكفير الارهابي المجنون الذي يهدد فلسطين القضية وامن الامة واستقرار الامم والشعوب في اربع رياح الارض".